تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للتمثال الذي يمجد «الحركى» الجزائريين الذين حملوا السلاح ضد الجزائريين إبان حرب التحرير الوطني ووقفوا إلى جانب الجيش الفرنسي وهم يغرقون في الفيضانات التي اجتاحت هذه الأيام العاصمة الفرنسية باريس . وقد أثارت الصورة موجة من التعليقات على «الفايسبوك» و«تويتر» معتبرين أنها فأل خير على الجزائر وإثبات بأن هؤلاء الخونة لا يمثلون شيئا لفرنسا، والدليل أنه حتى تمثالهم بُني في نهر «السان» لقياس منسوب المياه فيه، وهناك من علق بأن «الحركى يغرقون في فرنسا» في إشارة إلى التمثال الذي غمرته المياه...!
السبت، 4 يونيو 2016
- Blogger Comments
- Facebook Comments
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 blogger-facebook:
إرسال تعليق